
توفّي زياد الرحباني عن 69 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا ضخمًا من من الأعمال الموسيقيّة والمسرحيّة المغايرة للسائد ـــ سواء كان السائد ذاك فنًّا أو خطابًا سياسيًا واجتماعيا. ما الذي يُمكن أن يُقال عن زياد، المثقّف المشتبك مع واقعه، والمنفصل عنه إلى حدّ الجنون؟