عن يوسف I وII

يرسم يوسف عبدلكي اليوم عائلة سورية أمام جدار ليس بجدار تعلوه صور موتى.أتأمل اللوحة في الحاسوب المحمول في المقهى شبه الفارغ في دمشق الصامتة. أكبّر الصو...

عن يوسف، الفنّان الشيوعي ببطاقة

تثير لديّ صورة يوسف، الفنان والمثقّف والسياسيّ الحزبيّ في آن معاً، مشكلة علاقة الفنان والمثقف اليساري بالحزب، تلك العلاقة المعقدة الملتبسة المتبدلّة....

العجالات لا تليق بيوسف الضمير

عبدلكي متقشف في استخدام الألوان التي لم يستخدمها الا في عدد قليل من أعماله، منحاز الى الأسود والأبيض باقتدار يجعل عمله يشي باللون الغائب

عبدلكيّات

منذ البداية، ظهرت القسوة في أعمال يوسف؛ الأحصنة ذات العروق النافرة، والمعتقلون نصف العراة بقيودهم، وذلك الوحش.. خليط الثور والخنزير والدبابة، الذي أخا...

الأشياء تحت سحر الدلالة

عندما يرفع عبدلكي الستارة عن مفرداته يكون للأسود دور إضفاء لغة بليغة على مضامينها، وقد عرّاها من نسبٍ إلى الطبيعة، ودفع بها، منذ البداية، من عالم الوا...

في صفّ الأُجراء المقهورين

تجدين النساء في رسومي تلك لا يستعرضن جمالهن. كن يتأملن. كأن مظهرهن الهادئ له وظيفة واحدة. التستر على ما يتحطم في الخارج كما يتحطم في داخلي ودواخلهن.

رحلت الصبية التي عليها الكلمة والمعنى: وداعاً محسنة توفيق

محسنة توفيق التي غنت مع الشيخ إمام وأحمد فؤاء نجم لم تطل المكوث بعدهما. وإذ يرحل هؤلاء الذين شكلوا فسيفساء وعينا وثقافتنا تباعاً، نشعر بأن فراغات كثير...

بي رغبةٌ في الصراخ: عن ورشة لكتابة اللاجئات السوريات في ألمانيا

حفيدات شهرزاد السوريّات يحكين في ألمانيا

لاجئة، ولي خصوصيّتي!