المواطن الطيف

تسع سنوات مرت على ولادة ابني، تربى خلالها على الهوية التركية. تحدث وسمع لغتها، مشى في شوارعها، والتزم بتعليماتها.. ثم رمى كل ذلك في لحظة، ليلتقط وطنًا...

شوكولامو

أحاول مرارًا وبشكل تلقائيّ إخفاء لهجتي عند لقائي بمعظم السوريين في محلات البقالة والمطاعم، لأتجنّب إشعارهم أو تذكيرهم بعنصرية سابقة ربّما تعرّضوا لها...

مدونة