الأبوكاليبس الذي لا يفنيك لا يبقيك
لا نريد أن نكون أكباش محرقة، يقول المُستَدعون. لكنّ المشكلة تكمن هنا. إن هذا البلد لا يعاني فقط من نقصٍ في العدالة، بل حتى من نقصٍ في التضحية بأي قسمٍ من المُمسكين المستهترين بالبلد وناسه، من أزمة شحّ في أكباش المحرقة.