من عشرية الاقتتال إلى عشرية الإفقار
مع تعاظم الضغوط على الحكومة وميلها إلى التخلص من أعباء الدعم الاجتماعي والاقتصادي، يفيد العديد من المؤشرات إلى توجه لمزيد من تحرير الاقتصاد والأسعار، في حين يلجأ مسؤولون ورجال دين إلى تحويل أنظار السوريين إلى الجوانب النيوليبرالية المنفّرة مجتمعياً ودينياً.